قطاع الصحافة العربية

قطاع الصحافة العربية

تُمنح الجائزة لأفضل تحقيق صحفي يتناول موضوعات تعنى بالرأي العام بهدف نشر الوعي سواء كانت تحقيقات إنسانية أو رياضية أو ثقافية أو اجتماعية أو غيرها.
المعايير:
• أهمية الموضوع وعمق العرض والتناول.
• نوعية الموضوع ومدى ارتباطه بالمجتمع وتأثيره فيه
• الجهد المبذول في إعداد التحقيق وتوثيق المعلومات من مصادرها الأصيلة
• الموضوعية في الطرح وعرض كافة الآراء والابتعاد عن الآراء الذاتية للصحافي
معايير إضافية:
• الجهد الميداني
• توظيف الأدوات الصحافية الجاذبة للقارئ (الإنفوجرافيك، الصور ..إلخ)

تُمنح الجائزة لأفضل تحليل أو تحقيق سياسي، يتناول قضية راهنة ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالأوضاع السائدة في المنطقة العربية، تساهم في نشر الوعي والمعرفة السياسية.
المعايير:
• أهمية الموضوع ومدى ارتباطه بالأوضاع الراهنة في المنطقة العربية / العالم
• الجهد التحليلي والتوثيقي والثراء المعلوماتي
• الموضوعية في الطرح وعرض كافة الآراء والابتعاد عن الآراء الذاتية للصحافي
• أسلوب العرض والتناول وعمق الفكرة
معايير إضافية:
• الجهد الميداني
• توظيف الأدوات الصحافية الجاذبة للقارئ (الإنفوجرافيك، الصور ..إلخ)
تُمنح لكاتب عامود أو مقال ينشر أعماله في إحدى الصحف المطبوعة أو الالكترونية العربية (اليومية أو الأسبوعية) تقديراً لما يقدمه من خلال العامود الصحفي من فكر ذي تأثير إيجابي على المجتمع والقُرّاء، على أن يكون الكاتب مواظباً على النشر بشكل دوري وثابت.
المعايير:
• تُمنح الجائزة بقرار من مجلس إدارة الجائزة
تُمنح الجائزة لأفضل تحليل أو تحقيق اقتصادي، يتناول مواضيع اقتصادية محلية وعالمية، تساهم في نشر الوعي والمعرفة الاقتصادية.
المعايير:
• أهمية الموضوع
• الجهد البحثي ومدى عرض الحقائق والأرقام المحدّثة
• شمولية المضمون وعمق التحليل
معايير إضافية:
• الجهد الميداني
• توظيف الأدوات الصحافية الجاذبة للقارئ (الإنفوجرافيك، الصور.. إلخ)

قطاع الإعلام المرئي

قطاع الإعلام المرئي

تُمنح جائزة هذه الفئة إلى برنامج تلفزيوني متخصص بصورة حصرية في الشؤون المالية والاقتصادية ويتم بثه على إحدى القنوات الفضائية العربية، على أن يكون البرنامج شاملاً في محتواه، موضوعياً في تناوله، قائماً على الحقائق والأرقام الموثوقة والمعتمدة من مصادر أصيلة رسمية، مع تعزيز المحتوى بالتحليل والشرح من أجل ضمان وصول المعلومة بصورة مبسطة يفهمها المشاهد العادي والمتخصص على حد سواء.

يتم منح جائزة هذه الفئة بتصويت الجمهور


المعايير:
شمولية المحتوى ومعاصرته للتطورات المؤثرة سواء إقليميا أو عالمياً
مدى حيوية الموضوعات المثارة بالنسبة للمجتمع
مدى انتشار البرنامج وصداه الإيجابي لدى المتلقي
قدرة البرنامج على الوصول إلى مصادر اتخاذ القرار وتقديم المعلومات الموثوقة من مصادرها الرسمية
مدى الاستعانة بالتكنولوجيا الإعلامية في توضيح الرسالة والمحتوى
تمنح جائزةهذه الفئة لأفضل برنامج تلفزيوني يُعني بالمسائل والقضايا الإنسانية، ويتم بثه على إحدى القنوات الفضائية العربية، ويسهم في نشر قيم التراحم والتعايش ويعزز من السلام الاجتماعي من خلال عرض أهم القضايا والموضوعات المعنية بالمجتمع من الناحية الإنسانية، علاوة على الاهتمام بدعم سبل تقديم الدعم والمساندة للفئات الأكثر ضعفا في المجتمعات، ونشر الوعي بالحالات الإنسانية التي تستدعي مساهمة أفراد المجتمع ومؤسساته في مساعدتها ومد يد العون للمجتمعات المتضررة جراء أزمات طبيعية أو من صنع الإنسان.

تمنح هذه الجائزة بتصويت الجمهور

المعايير:

أهمية الموضوعات التي يتم تناولها في البرنامج
مدى ملامسة محتوى البرنامج لحياة المجتمع والجمهور المستهدف
قدرة البرنامج على إحداث تأثير إيجابي في المجتمع
مدى الانتشار والشعبية التي يحظى بها البرنامج بين متابعيه
أهم الإنجازات التي حققها البرنامج في دعم الحالات الإنسانية
تمنح جائزة هذه الفئة لأفضل برنامج تلفزيوني رياضي يتم بثه على إحدى القنوات الفضائية العربية، على أن يكون متخصصا بصورة حصرية في المجال الرياضي، وأن يكون مواكباً لتطور الحركة الرياضية سواء في ناطقه الإقليمي أو العالمي، مع استعراض أهم القضايا والموضوعات التي تحظى باهتمام الجمهور من محبي ومتابعي مختلف الرياضات، فضلا عن المساهمة في نشر الثقافة الرياضية وأخلاقياتها السامية وما تدعو له من قيم نبيلة وسمحة، والتعريف بمدى أهميتها، مع الابتعاد عن التعصب في الطرح والتناول، واتباع نهج موضوعي في مناقشة ما يعرضه من محتوى رياضي سواء من الناحية الإخبارية أو التحليلية .

تمنح هذه الجائزة بتصويت الجمهور

المعايير:

مدى إلمام فريق الإعداد بمختلف جوانب المواضيع التي يتم تناولها
العرض الموضوعي للأحداث الرياضية والابتعاد عن التحيّز والتعصب
حضور مقدم البرنامج وقدرته على إدارة الحوار مع ضيوف برنامج بأسلوب مهني
مدى الاعتماد على توظيف التكنولوجيا في دعم المحتوى المقدم
حجم الانتشار ونسب المشاهدة
تمنح هذه الجائزة للأعمال التلفزيونية الوثائقية الطويلة أو القصيرة، وفق مدى ارتباط المحتوى بالجمهور المستهدف ومقدار تأثيره الإيجابي وأسلوب العرض الشيق الجاذب للمشاهدين ومستوى الإبداع في تصميم وتنفيذ العمل وتناول الموضوع بأسلوب يتسم بالشمولية والوضوح وتعزيز العمل بالمعلومات والحقائق والمستندات والبراهين والشهادات من أناس عايشوا الموضوع محل التناول (كلما أمكن ذلك) والتي تغطيه من مختلف جوانبه.

تمنح هذه الجائزة بتصويت الجمهور

المعايير:

أن يكون موضوع العمل مميزاً و ذا قيمة
شمولية العرض وعمق التناول
البراهين والإثباتات والدلائل المأخوذة عن مصادر موثوقة
نسبة المشاهدة
أن يكون العمل تم إنتاجه في نفس عام الجائزة

جائزة شخصية العام الإعلامية

جائزة شخصية العام الإعلامية

تُمنح هذه الجائزة لشخصية إعلامية عربية متميزة، تقديراً لإسهاماتها في مجال الإعلام سواء المكتوب أو المسموع أو المرئي، ولما قدمته تلك الشخصية من أعمال على قدر كبير من التفرد والجودة، وما قامت به من أدوار لامست حياة القراء وأثرت فيها، وأغنت المشهد الإعلامي العربي بفكر خلّاق ورؤى مبدعة تركت بصمات إيجابية واضحة في فكر وضمير المجتمع بصورة عامة.

المعايير:

تمنح هذه الجائزة بقرار مباشر من مجلس إدارة الجائزة

تاريخ الجائزة

24 عاماً في خدمة الإعلام العربي

أنشئت جائزة الصحافة العربية في نوفمبر 1999 بمبادرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بهدف المساهمة في تطور الصحافة العربية، والمساهمة في تعزيز مسيرتها وتشجيع الصحافيين العرب على الإبداع من خلال تكريم المتفوقين والمتميزين منهم. وتعد جائزة الصحافة العربية فكرة طالما راودت المهتمين بتطوير الإعلام العربي وتقدير الإنجازات التي تحققت بفضل جهود الصحافيين العرب وعطائهم المتواصل.

تبلورت فكرة جائزة الصحافة العربية لتعزيز الدور البناء الذي تلعبه الصحافة في خدمة قضايا المجتمع، وعرفاناً بإسهامات الصحافيين في إيصال الصوت العربي إلى العالم. وقد جاءت الجائزة لتكريم هؤلاء الصحافيين وتعريف المواطن العربي بأعمالهم وإبداعاتهم المهنية.

عهد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم إلى نادي دبي للصحافة مهمة تأسيس الجائزة ووضع نظم العمل الكفيلة بضمان نزاهتها وموضوعيتها وشموليتها العربية، وقد وضع نادي دبي للصحافة مشروع نظام الجائزة الأساسي، الذي أسند إلى مجلس مستقل مسؤولية إدارة الجائزة. ولتأكيد شمولية الجائزة للساحة العربية منذ انطلاقتها، حرص النادي على إشراك اتحاد الصحافيين العرب في مجلس الجائزة، وشخصيات إعلامية عربية تتمتع بالخبرة والكفاءة والسمعة الطيبة. ويتولى رئاسة مجلس إدارة الجائزة إحدى أبرز الشخصيات الإعلامية والمؤثرة في صنع القرار في الوطن العربي، على أن يضم مجلس الإدارة نخبة من الإعلاميين والأكاديميين والمثقفين وذوي الاختصاص العرب، في حين تتولى الإدارة التنفيذية للجائزة أمانة عامة مقرها نادي دبي للصحافة.

وفي 28 نوفمبر 2021، وعملاً بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وبمتابعة من سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي للإعلام، تحولت جائزة الصحافة العربية إلى جائزة الإعلام العربي، لتصبح أكثر شمولية بإضافة قطاعين إلى جانب قطاع الصحافة العربية، وهما قطاع الإعلام المرئي وقطاع الإعلام الرقمي.

الفائزون في الدورة الثالثة والعشرين 2024

For an optimal experience please
rotate your device to portrait mode